لا تقتصر صناعة الكريستال التي يعود افتتاح أول مدرسة لتعليمها في تشيكيا إلى عام 1763 و التي تتم الآن في أكثر من 1000 ورشة ومعمل في مختلف أنحاء تشيكيا ولاسيما في مقاطعه بوهيما على إنتاج الثريات وإنما يتم إنتاج مختلف أنواع الكؤوس والمزهريات أو الأواني والأشكال الحيوانية المختلفة وصحون الفواكه الكبيرة والصغيرة وحتى الزهور الكريستالية وعقود الكريستال ولذلك أصبحت هذه الصناعة ليس فقط احد مصادر الدخل الرئيسية لتشيكيا وإنما مصدر شهرة لها باعتبارها أصبحت مرادفا للاحترافية والجودة والذوق الجميل .